صار عمر شور أمي عشر سنوات..!
بدأ بسؤال أمي عن شورها -مشورة- ورأيها . ثم بدأنا نجمع الافكار و نخبز الكيك من فرن صغير و استمرينا مع مشورة أمي نكبر سنة بعد سنة.
مشوار قطعناه بلحظات فرح ولحظات غلبنا فيها التعب ، أيام رضى، وليال أرق، ومضت مع الايام رحلتنا.
ومع الايام شور أمي يكبر بمحبيه، و نكبر حنا في طموحنا .
مخبز شور امي : كيك و ورد، و هدفنا نشارككم للحظاتكم السعيدة.
نتطلع لأيامنا الحلوة معكم .